حكم التركيب والتلفيق بينهما

ويطلق عليه ( خلط القراءات ، والتركيب في القراءات ) وهو أن يقرأ القارئ بقراءة معينة ، فإذا جاء إلى كلمة فيها قراءة أخرى لإمام أو راو آخر ، قرأ بها ، ثم عاد إلى قراءته الي كان يقرأ بها أولا.

وقد منع بعض الأئمة خلط القراءات بعضها ببعض، واعتبروه عيبا على القارئ وخللا في الرواية.