آياتها ثلاثون وست في الجميع غير الكوفي, وسبع عنده, وخلافها موضعاً .
الشاطبي:
وكُوفِيِّهِمْ عَدُّ الشَّرِيعَـَـــة لَفَّهُ | زُهَيْرًا وَفِي الأَحْقَافِ عَنْهُ لُهَى هَبْرِ ([1]) | 214 |
(حم(1))
حم عده الكوفي , ولم يعده الباقون لما مر في البقرة .
قال الشاطبي:
وَما بَدْؤُهُ حَرْفُ التَّهَجِّى فَآيةٌ | لِكُوفٍ سِوَى ذِى رَا وَ طس وَالوَتْرِ | 26 |
قال القاضي:
مَابَدْؤُهُ حَرْفُ التَّهَجِّي الْكُوفِ عَدْ | لاَ الْوِتْرَ مَعْ طَسۤ مَعْ ذِي الرَّا اعْتَمَدْ | (5) |
([1]) زهيرا: تصغير زهر وهو الحسن, ولُهى: جمع لهية وهي العطية, وهبر: مصدر هَبَره إذا قطعه قطعاً كبيرة.
الهَبْرَةُ : خَرَزَةٌ يُؤَخَّذُ بها الرجالُ وبَضْعَةُ لحمٍ لا عَظْمَ فيها أو قطعةً مُجْتَمِعَةٌ منه . هَبَرَهُ : قَطَعَهُ قِطَعاً كِباراً و له من اللحْمِ هَبْرَةً : قَطَعَ له قِطْعَةً . القاموس المحيط (ص: 636)