- الراء المفتوحة : نحو (وَلَـكِنَّ اللّهَ رَمَى) [الأنفال: ١٧] . أو مشددة نحو (الرَّحْمـنِ) [الفاتحة: ٣].
- الراء المضمومة, نحو: (وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوجِ) [البروج: ١] . أو مشددة, نحو:( غُلِبَتِ الرُّومُ) [الروم: ٢].
- الراء الساكنة المفتوح ما قبلها نحو (وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ) [التحريم: ١٢] .
- الراء الساكنة المضموم ما قبلها نحو :(إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ) [البقرة: ٢٤٩] .
- إذا كانت ساكنة وقبلها ساكن غير ياء قبله مفتوح، نحو:( وَالْفَجْرِ) [الفجر: ١] .حال الوقف .
- إذا كانت ساكنة وقبلها ساكن غير ياء قبله مضموم نحو 🙁 إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ) [العصر: ٢] . حال الوقف .
- الراء الساكنة التي قبلها مكسور وبعدها حرف استعلاء مفتوح , وقد ورد هذا في القرآن في خمس كلمات ، هي:
(وَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ) [الأنعام: ٧] . ( وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ) [التوبة: ١٠٧] . (إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا). [النبأ: ٢١] .( إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ) [الفجر: ١٤] . (فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ). [التوبة: ١٢٢] .
شريطة أن تجتمع الراء مع حرف الاستعلاء في كلمة واحدة، فإن كانت الراء الساكنة المكسور ما قبلها آخر الكلمة وحرف الاستعلاء أول الكلمة التي تليها فلا تفخم, نحو 🙁 وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ) [لقمان: ١٨] .( أَنْ أَنذِرْ قَوْمَكَ) [نوح: ١] .
- الراء الساكنة التي قبلها كسرة عارضة نحو 🙁 إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى) [الأنبياء: ٢٨] .( أَفِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا) [النور: ٥٠] .( ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ) [الفجر: ٢٨] .