البانر

نص مؤقت

أكمل القراءة...

الفرائد الحسان في عدِّ آي القرآن

تأليف

فضيلة الشيخ / عبد الفتاح بن عبد الغني القاضي رحمه الله

ت ( 1403 هـ )

 

 

 

اعتنى به وضبطه

 

د. نادي بن حداد محمد علي القط

 

 

 

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

المقدمة

 

1 أَحْمَـدُ رَبِّي وَأُصَـلِّي سَرْمَــدَا   عَلَى رَسُـولِ اللهِ مِصْبَاحِ الْهُـدَىٰ
2 وَهَـاكَ خُـلْفَ عُلَمَـاءِ الْعَـدَدِ   فِي الآي مَنْظُـومًا عَلَى الْمُعْتَـمَدِ
3 سَمَّيْتُـهُ الْفَـرَائِـدَ الْحِسَــانَا   أَرْجُـو بِهِ الْقَبُــولَ وَالإِحْسَـانَا

 

سورة الفاتحة

 

4 وَالْكُوفِ مَعْ مَكِّي يَعُدُّ الْبَسْمَـلَهْ   سِوَاهُمَـا أُولَىٰ عَلَيْهِمْ عُـدَّ لَـهْ

 

سورة البقرة

 

5 مَابَدْؤُهُ حَرْفُ التَّهَجِّي الْكُوفِ عَدْ   اَ الْوِتْرَ مَعْ طَسۤ مَعْ ذِي الرَّا اعْتَمَدْ
6 وَأَوَّلاَ الشُّـورَىٰ لِحِمْصِيٍّ يُعَـدْ   مُوَافِقًا لِلْكُـوفِ فِيمَـا قَـدْ وَرَدْ
7 وَعَــدَّ شَــامِيٌّ أَلِيـمٌ أَوَّلاَ   سِـوَاهُ مُصْلِحُـونَ عَنْـهُ نُقِـلاَ
8 وَخَـائِفِـينَ عُـدَّ لِلْبَصْــرِيِّ   وَثَـانِيَ الأَلْبَــابِ لِلشَّـامِيِّ
9 كَالثَّـانِ وَالْعِـرَاقِ ثُمَّ ثَــانِي   خَــلاَقِ اتْرُكَــنَّهُ لِلثَّــانِي
10 وَيُنفِقُـونَ الثَّـانِ عَـدَّ الْمَكِّي   وَأَوَّلٌ أَيْضـًا بِـدُونِ شَــكِّ
11 وَتَتَفَكَّـرُونَ فِـي الأُولَـىٰ وَرَدْ   لِلثَّانِ وَالشَّامِي وَكُوفٍ فِي الْعَدَدْ
12 مَعْرُوفـًا الْبَصْرِي وَمَعْـهُ قَدْ وَلِي   ثَـانٍ لَدَىٰ الْقَيُّومُ مَعْ مَكٍّ جَلِي
13 عَـدَّ إِلَى النُّـورِ الْمَدِينِي الأَوَّلُ   وَخُـلْفُ مَكٍّ فِي شَهِيـدٌ يُهْمَـلُ

 

سورة آل عمران

 

14 وَغَيْرُ شَــامٍ أَوَّلَ الإِنْجِيـلِ عَدْ   وَالثَّـانِ لِلْكُـوفِي بِهِ قَدِ انْفَـرَدْ
15 وَغَـيْرُهُ الْفُرْقَـانَ, إِسْرَائِيــلاَ   لِلْبَصْـرِ وَالْحِمْصِيِّ عِنْدَ الأُولَىٰ
16 مِمَّــا تُحِبُّـونَ لِمَـكٍّ أَثْبِـتِ   وَلِلدِّمَشْقِـيِّ كَذَا مَـعْ شَيْـبَةِ
17 مَقَـامُ إِبْرَاهِيـمَ لِلشَّــامِي وَرَدْ   كَـذَا أَبُو جَعْفَرٍ أَيْضًا فِي الْعَدَدْ

 

سورة النساء

 

18 لِكُـوفٍ السَّـبِيلَ وَالشَّـامِي يُعَدْ   وَذَا أَلِيمـًا آخِـرًا بِهِ انْفَـرَدْ

 

سورة المائدة

 

 

19 وَبِالْعُقُـودِ عَنْ كَثِـيرٍ أَهْمَــلاَ   كُـوفٍ وَغَالِبُـونَ بَصْرٍ نَقَـلاَ

 

سورة الأنعام والأعراف

 

20 قَدْ عُـدَّ وَالنُّـورَ لَدَىٰ مَكِّـيِّهِمْ   وَالْمَدَنِي الأَوَّلِ وَالثَّـانِي وُسِـمْ
21 وَبِوَكِـيلٍ أَوَّلاً كُـوفٍ يَــرَىٰ   وَغَـيْرُهُ فِي مُسْتَقِـيمٍ آخِــرًا
22 كَفَيَكُـونُ, الدِّينَ شَـامٍ بَصْـرِي   ثُمَّ تَعُودُونَ لِكُـوفٍ يَجْــرِي
23 وَاعْـدُدْ مِنَ النَّـارِ وَإِسْرَائِـيلَ فِي   ثَـالِثِهَا عَنِ الْحِجَـازِيِّ اقْتُفِي

 

سورة الأنفال والتوبة

 

 

24 فِي يُغْلَبُـونَ الشَّـامِ كَالْبَصْرِ اتَّبَعْ   أَوَّلَ مَفْعُـولاً عَنِ الْكُـوفِيِّ دَعْ
25 بَالْمُؤْمِنِـينَ الْكُـلُّ لاَ الْبَصْرِيُّ عَدْ   وَالْمُشْرِكِينَ الثَّـانِ لِلْبَصْري وَرَدْ
26 وَالْقَيِّـمُ الْحِمْصِـيُّ عَـدًّا نَقَلَـهْ   وَلِلدِّمَشْقِيِّ أَلِيمــًا أَوَّلَــهْ
27 ثَمُــودَ عِنْـدَ الْمَـدَنِيِّ الأَوَّلِ   عُـدَّ كَـذَا لِلثَّانِ وَالْمَكِّي انْقُلِ

 

سورة يونس عليه السلام

 

28 وَالشَّـامِ لَفْظَ الدِّينِ وَالصُّدُورِ عَدْ   وَالشَّـاكِرِينَ لِسِـوَاهُ يُعْتَمَـدْ

 

سورة هود عليه السلام

 

29 لِلْكُوفِ وَالْحِمْصِيِّ تُشْرِكُـونَ عُدْ   ثَـانِيَ لُـوطٍ عَنْهُ كَالْبَصْرِيِّ رُدْ
30 سِجِّيـلٍ الْمَـكِّي مَعَ الثَّانِي انْتَمَىٰ   وَعُـدَّ مَنْضُـودٍ لَـدَىٰ سِوَاهُمَا
31 وَمُؤْمِنـِينَ الْحِمْصِ مَعْ حِجَـازِهِمْ   مُخْتَلِفِـينَ اعْدُدْهُ عَنْ دِمَشْقِـهِمْ
32 كَــذَا الْعِــرَاقِيُّ وَعَامِـلُونَـا   هُـمُ مَـعَ الأَوَّلِ نَـاقِلُـونَـا

 

 

سورة الرعد

 

33 جَـدِيدٍ النُّـورُ سِـوَى الْكُوفِيِّ عَدْ   وَلِلدِّمَشْقِـيِّ الْبَصِـيرُ يُعْتَمَـدْ
34 سُوءُ الْحِسَـابِ عَـدَّ شَـامٍ أَوَّلاَ   وَقَبْلُـهُ الْبَاطِلُ لِلْحِمْصِي انْجَلاَ
35 مِنْ كُلِّ بَـابٍ عَـدَّهُ الْبَصْــرِيُّ   وَأَيْضـًا الشَّــامِيُّ وَالْكُـوفِيُّ

 

 

سورة إبراهيم

 

36 عَنِ الْعِرَاقِيِّ كِـلاَ النُّـورِ امْنَعَــا   ثَمُـودَ بَصْـرٍ مَعْ حِجَازِيِّ وَعَىٰ
37 جَدِيـدٍ الْكُـوفِي وَشَـامٍ نَقَـلاَ   مَــعْ أَوَّلٍ وَفِي السَّمَــاءِ أَوَّلاَ
38 دَعْ عَنْـهُ وَالنَّهَـارَ غَيْرُ الْبَصْـرِي   وَالظَّالِمُـونَ عِنْدَ شَـامٍ يَسْــرِي

 

 

سورة الإسراء والكهف

 

39 سُجَّـدًا الْكُـوفِي هُدًى لِلشَّامِ دَعْ   قَلِيــلٌ الثَّـانِي غَـدًا لَهُ امْتَنَعْ
40 زَرْعـًا نَفَى الأَوَّلُ مَـعْ مَكِّـيِّهِمْ   كَأَبَــدًا بَعْـدُ لِثَـانٍ شَـامِهِمْ
41 سَبَبـًا الأُولَىٰ كَزَرْعـًا فِي الْعَـدَدْ   وَعَـدَّ بَاقِيهَـا الْعِـرَاقِيُّ اعْتَمَـدْ
42 وَقَوْمـًا أُولَى الْكُوفِ مَعْ ثَـانٍ فَقَدْ   أَعْمَـالاً الشَّـامِي مَعَ الْعِـرَاقِ عَدْ

 

 

 

 

سورة مريم

 

43 أَوَّلُ إِبْرَاهِيـــمَ لِلْمَكِّــيِّ مَعْ   ثَـانٍ وَأُولَىٰ مَـدًّا الْكُـوفِي مَنَـعْ

 

سورة طه

 

44 مَعـًا كَثِـيرًا عِنْدَ بَصْـرٍ أُهْمِـلاَ   مِنِّي دِمَشْــقِيُّ حِجَـازِيُّ تَــلاَ
45 فِي الْيَـمِّ حِمْصٍ تَحْزَنَ إِسْرَائِيلَ مَعْ   مَـدْيَنَ مُوسَىٰ أَنْ لِشَـامِيٍّ تَقَــعْ
46 فُتُـونًا الْبَصْـرِي وَشَــامٍ أَتْبِـعَا

 

  كُـوفٍ لِنَفْسِي مَعْـهُ شَـامِيٌّ وَعَىٰ
47 غَشِيَهُمْ فِي الثَّـانِ كُـوفٍ أَسِفَـا   لِلْمَـدَنِي الأَوَّلِ وَالْمَـكِّي اعْرِفَـا
48 لِلثَّــانِ أَلْقَى السَّـامِرِيُّ فَـارْدُدَا   وَحَسَـنًا قَــوْلاً وَلاَ لَـهُ اعْـدُدَا
49 إِلـٰهُ مُـوسىٰ عِنْدَ مَــكٍّ رُويَـا   مَـعْ أَوَّلٍ وَلَهُمَــا اتْرُكْ نَسِــيَا
50 رَأَيْتَهُــمْ ضَلُّـوا لِكُـوفٍ اعْدُدَا

 

  وَصَفْصَفـًا عَنِ الْحِجَــازِيِّ ارْدُدَا
51 مِنِّي هُـدًى وَثَـانِيَ الدُّنْـيَا يَـرُدْ   كُـوفٍ وَحِمْصِيٌّ وَضَنْكـًا عَنْهُ عُدْ

 

سورة الأنبياء والحج

 

52 يَضُـرُّكُمْ كُـوفٍ مَعَ الْحَمِيمُ مَعْ   مَـا بَعْـدَهُ ثَمُـودُ لِلشَّـامِيِّ دَعْ
53 لُـوطٍ لِشَـامِيٍّ مَعَ الْبَصْرِي اتْرُكِ

 

  وَالْمُسْلِمِـينَ الْخُلْفُ لِلْمَكِّي حُكِي

 

 

 

 

سورة المؤمنون والنور

 

54 هَـارُونَ لِلكُوفِيِّ وَالْحِمْصِي يُرَدْ   وَالشَّامِ كَالْعِرَاقِ وَالآصَالِ عَدْ
55 وَاعْدُدْ لِهَـٰؤُلاَءِ بِالأَبْصَارِ   وَدَعْ لِحِمْصٍ لأُِولِي الأَبْصَارِ

 

سورة الشعراء

 

56 أَوَّلُ تَعْلَمُونَ كُوفٍ أَهْمَلَهْ   ثَالِثَ تَعْبُدُونَ بَصْرٍ حَظَلَهْ
57 بِهِ الشَّيَاطِينُ اعْدُدَنْ لِكُلِّهِمْ   لاَ الْمَدَنِي الأَخِيرُ مَعْ مَكِّيِّهِمْ

 

سورة النمل والقصص

 

58 وَلِلْحِجَازِيِّ شَدِيدٍ اعْدُدَا   وَعِنْدَ كُوفِيٍّ قَوَارِيرَ ارْدُدَا
59 لِلْكُوفِ يَسْقُونَ اتْرُكًا وَالطِّينِ   لِلْحِمْصِ عُدَّ عَكْسُ يَقْتُلُونِ

 

سورة العنكبوت

 

60 وَأَوَّلَ السَّبِيلَ لِلْحِمْصِيِّ   مَعَ الْحِجَازِي الدِّينَ لِلْبَصْرِيِّ
61 كَذَا الدِّمَشْقِيُّ وَيُؤْمِنُونَ قَدْ   عُدَّ لِحِمْصٍ آخِرًا كَمَا وَرَدْ

 

سورة الروم

 

62 الرُّومُ لِلثَّانِي وَلِلْمَكِّي يُرَدْ   وَخُلْفُهُ فِي يُغْلَبُونَ لاَ يُعَدْ
63 سِنِينَ لِلأَوَّلِ وَالْكُوفِي اهْمِلِ   وَالْمُجْرِمُونَ الثَّانِ عَدَّ الأَوَّلِ

 

سورة لقمان والسجدة

 

64 وَالدِّينَ لِلشَّامِيِّ وَالْبَصْرِيِّ   جَدِيدٍ الْحِجَازِ مَعْ شَامِيِّ

 

 

سورة سبأ وفاطر

 

65 شَامٍ شِمَالٍ وَشَدِيدٌ أَوَّلاَ   وَمَعْهُ بَصْرِيُّ شّدِيدٌ نَقَلاَ
66 وَتَشْكُرُونَ عِنْدَ حِمْصٍ لاَ يُعَدْ   نَذِيرٌ الأَوَّلُ عَنْهُ مَا وَرَدْ
67 وَالْحِمْصِ وَالْبَصْرِي جَدِيدٍ أَهْمَلاَ   وَفِي الْبَصِيرُ النُّورُ بَصْرٍ حَظَلاَ
68 مَنْ فِي الْقُبُورِ لِلدِّمَشْقِيِّ امْتَنَعْ   وَأَنْ تَزُولاَ عِنْدَ بَصْرِيِّ وَقَعْ
69 تَبْدِيلاً اعْدُدْهُ لَدَى الْبَصْرِيِّ   وَالْمَدَنِي الأَخِيرِ وَالشَّامِيِّ

 

سورة الصافات وصۤ

 

70 وَغَيْرُ حِمْصٍ جَانِبٍ وَالْعَكْسُ لَهْ   التِّلْوِ, يَعْبُدُونَ بَصْرٍ أَهْمَلَهْ
71 ثَانِي يَقُولُونَ يَزِيدُ أَهْمَلاَ   وَالْكُوفِ ذِي الذِّكْرِ لَهُ قَدْ نُقِلاَ
72 غَوَّاصٍ اعْدُدَنْ لِغَيْرِ الْبَصْرِي   وَغَيْرُ حِمْصِيٍّ عَظِيمٌ يَجْرِي
73 أَقُولُ لِلْكُوفِيِّ وَالْحِمْصِي اثْبِتَا   وَالْخُلْفُ لِلْبَصْرِيِّ فِيهِ قَدْ أَتَىٰ

 

 

سورة الزمر

 

 

74 يَخْتَلِفُونَ أَوَّلاً لاَ الْكُوفِ عَدْ   مَعْهُ الدِّمَشْقِي ثَانِيَ الدِّينِ اعْتَمَدْ
75 كُوفٍ لَهُ دِينِي وَهَادٍ ثَانِيًا   فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ عَنْهُ رُوِيَا
76 بَشِّرْ عِبَادِي عِنْدَ مَكٍّ ارْدُدَا   مَعْ أَوَّلٍ, الأَنْهَارُ عَنْهُمَا اعْدُدَا

 

سورة غافر وفصلت والشورى

 

77 يَوْمَ التَّلاَقِ لِلدِّمَشْقِي حُظِلاَ   وُعَكْسُ ذَا فِي بَارِزُونَ نُقِلاَ
78 وَدَعْ لِكُوفٍ كَاظِمِينَ وَاتْرُكِ   لِلثَّانِ وَالْبَصْري الْكِتَابَ قَدْ حُكِي
79 ثَانٍ دِمَشْقٍ وَالْبَصِيرُ عَنْهُمَا   وَيُسْحَبُونَ الْكُوفِ عَدَّ مَعْهُمَا
80 وَفِي الْحَمِيمِ أَوَّلٌ مَكِّيُّ   وَتُشْرِكُونَ الْكُوفِ وَالشَّامِيُّ
81 ثَمُودَ إِذْ لِلْبَصْرِ دَعْ وَالشَّامِي   وَالْكُوفِ وَالْحِمْصِيُّ كَالأَعْلاَمِ

 

سورة الزخرف والدخان

 

82 مَهِينٌ الْحِجَازِ مَعْ بَصْرِيِّهِمْ   وَلَيَقُولُونَ عَنْ كُوفِيِّهِمْ
83 شَجَرَةَ الزَّقُّومِ لِلْمَكِّيِّ دَعْ   كَالثَّانِ وَالْحِمْصِيِّ كَمَا عَنْهُمْ وَقَعْ
84 وَفِي الْبُطُونِ أَوَّلٌ قَدْ أَهْمَلاَ   مَعْهُ الدِّمَشْقِيُّ كَمَا قَدْ انْجَلاَ

 

 

 

سورة القتال

 

85 ضَرْبَ الرِّقَابِ وَالْوَثَاقَ اعْدُدْهُمَا   كَذَاكَ مِنْهُمُ لِحِمْصٍ انْتَمَىٰ
86 أَوْزَارَهَا يُسْقِطُهَا الْكُوفِيُّ   ثَانِيَ بَالَهُمْ نَفَى الْحِمْصِيُّ
87 وَمِثْلُهُ أَقْدَامَكُمْ وَالْبَصْرِي   لِلشَّارِبِينَ مَعَ حِمْصٍ يَجْرِي

 

 

سورة الطور والنجم

 

 

88 وَالطُّورِ فِي عَدِّ الْحِجَازِي أُهْمِلاَ   وَالشَّامِ دَعًّا مَعَ كُوفٍ نَقَلاَ
89 عَنْ مَنْ تَوَلَّى الشَّامِ شَيْئًا آخِرًا   كُوفٍ وَدُنْيَا لِلدِّمَشْقِيِّ احْظُرَا

 

سورة الرحمـٰن

 

90 لِشَامٍ الرَّحْمَـٰنُ مَعْ كُوفٍ وَرَدْ   ثُمَّ الْمَدِينِي أَوَّلُ الإِنْسَانَ رُدْ
91 وَأَسْقَطَ الْمَكِّيُّ لِلأَنَامِ   كَثَانِ نَارِ لِلْعِرَاقِي الشَّامِي
92 وَالْمُجْرِمُونَ ثَانِيًا لِلْكُلِّ   إِلاَّ لِبَصْرِيٍّ كَمَا فِي النَّقْلِ

 

سورة الواقعة

 

93 كُوفٍ وَحِمْصٍ أَوَّلَ الْمَيْمَنَةِ   قَدْ أَسْقَطَا كَأَوَّلِ الْمَشْآمَةِ
94 مَوْضُونَةٍ لِلْبَصْرِ وَالشَّامِي ارْدُدِ   لِلثَّانِ وَالْمَكِّي أَبَارِيقَ اعْدُدِ
95 وَأَوَّلٌ وَالْكُوفِ عِينٌ رَوَيَا   تَأْثِيمًا أَوَّلٌ وَمَكٍّ نَفَيَا
96 أُولَى الْيَمِينِ الْكُوفِ مَعَهُ الثَّانِ رَدْ   وَلَيْسَ إِنْشَاءً لِبَصْرِيٍّ يُعَدْ
97 أُولَى الشِّمَالِ يُسْقِطُ الْكُوفِيُّ   أُولَى حَمِيمٍ يَتْرُكُ الْمَكِّيُّ
98 وَاعْدُدْ يَقُولُونَ لِمَكٍّ حِمْصِي   وَالأَوَّلُونَ عَنْهُ دَعْ بِالنَّصِّ
99 وَالآخِرِينَ اعْدُدْهُ لِلْمَكِّيِّ   وَالْكُوفِ وَالأَوَّلِ وَالْبَصْرِيِّ
100 عَدَّ لَمَجْمُوعُونَ ثَانٍ شَامِهِمْ   الدِّمَشْقِيُّ وَرَيْحَانٌ وُسِمْ

 

سورة الحديد والمجادلة

 

101 قِبَلِهِ الْعَذَابُ عَنْ كُوفِيِّهِمْ   وَعَدَدٌ الإِنْجِيلَ عَنْ بَصْرِيِّهِمْ
102 وَفِي الأَذَلِّينَ الْمَدِينِي الثَّانِي   وَأَيْضًا الْمَكِّيِّ يُهْمِلاَنِ

 

سورة الطلاق والتحريم والملك

 

103 وَلِلدِّمَشْقِي عَدَدُ الآخِرِ جَا   وَالثَّانِ مَعْ مَكٍّ وَكُوفٍ مَخْرَجَا
104 الأَلْبَابِ فَاعْدُدْ لِلْمَدِينِي الأَوَّلِ   قَدِيرٌ الأَنْهَارُ لِلْحِمْصِي انْقُلِ
105 ثَانِي نَذِيرٌ لِلْحِجَازِيِّينَ قَدْ   عُدَّ سِوَىٰ يَزِيدِهِمْ فَمَا اعْتَمَدْ

 

سورة الحاقة والمعارج

 

106 الْحَاقَّةُ الأُولَىٰ رَوَى الْكُوفِيُّ   ثُمَّ حُسُومًا عَدَّهُ الْحِمْصِيُّ
107 شِمَالِهِ عَدَّ حِجَازِيِّهِمُ   وَسَنَةٍ غَيْرُ دِمَشْقِيِّهِمُ

 

سورة نوح والجن

 

108 وَنُورًا الْحِمْصِي سُوَاعًا أُهْمِلاَ   لَهُ وَلِلْكُوفِي كَمَا قَدْ نُقِلاَ
109 نَسْرًا لِثَانِ حِمْصٍ الْكُوفِيِّ   كَثِيرًا الأَوَّلُ مَعْ مَكِّيِّ
110 وَنَارًا اعْدُدْهُ عَنِ الْبَصْرِيِّ   وَلِلْحِجَازِيِّينَ وَالشَّامِيِّ
111 وَأَحَدٌ ذُو الرَّفْعِ عُدَّهُ لَدَىٰ   مَكِّيِّهِمْ وَاتْرُكْ لَهُ مُلْتَحَدَا

 

سورة المزمل والمدثر

 

112 وَقَبْلَ قُمْ كُوفٍ دِمَشْقٍ أَوَّلُ   ثُمَّ جَحِيمًا غَيْرُ حِمْصٍ يَنْقُلُ
113 رَسُولاً الْمَكِّي وَخُلْفُ الثَّانِي   لَهُ وَشِيبًا كُلُّهُمْ لاَ الثَّانِي
114 كَيَتَسَاءَلُونَ وَالْمَكِّيُّ رَدْ   الْمُجْرِمُونَ مَعْ دِمَشْقٍ فِي الْعَدَدْ

 

سورة القيامة والنبأ

 

115 لِلْكُوفِ تَعْجَلَ بِهِ مَعْ حِمْصِهِمْ   قَرِيبًا الْبَصْرِي وَخُلْفُ مَكِّهِمْ

 

سورة النازعات وعبس

 

116 أَنْعَامِكُمْ مَعًا لِشَامٍ بَصْرِي   دَعْ وَالْحِجَازِي مَنْ طَغَىٰ لاَ يَجْرِي
117 طَعَامِهِ الْكُلُّ سِوَىٰ يَزِيدِهِمْ   وَالصَّاخَّةُ اعْدُدْ لِسِوَىٰ دِمَشْقِهِمْ

 

 

سورة التكوير والانشقاق والطارق

 

118 وَتَذْهَبُونَ عَنْ سِوَىٰ يَزِيدِهِمْ   وَكَادِحٌ كَدْحًا لَدَىٰ حِمْصِيِّهِمْ
119 وَفَمُلاَقِيهِ لَهُ لَمْ يَسْرِ   وَدَعْ يَمِينِهِ لِشَامٍ بَصْرِي
120 كَذَاكَ ظَهْرِهِ وَعِنْدَ أَوَّلِ   كَيْدًا يَعُدُّ الْكُلُّ غَيْرَ الأَوَّلِ

 

سورة الفجر

 

121 أَكْرَمَنِي لِلْحِمْصِ دَعْ وَنَعَّمَه   حِمْصٍ مَعَ الْحِجَازِ عَدَّا يَمَّمَهْ
122 حِجَازٍ رِزْقَهُ وَيَتْلُوهُ فِي   جَهَنَّمَ الشَّامِي عِبَادِي الْكُوفِي

 

سورة الشمس والعلق والقدر

 

123 فَعَقَرُوهَا الْخُلْفُ لِلْمَكِّيِّ   وَأَوَّلِ وَاعْدُدْهُ لِلْحِمْصِيِّ
124 سِوَاهُ سَوَّاهَا الَّذِي يَنْهَىٰ لَدَىٰ   غَيْرِ الدِّمَشْقِيِّ رَوَاهُ عَدَدَا
125 لَمْ يَنْتَهِ اعْدُدْهُ لَدَىٰ حِجَازِهِمْ   وَثَالِثُ الْقَدْرِ لِمَكٍّ شَامِهِمْ

 

سورة البينة والزلزلة

 

126 وَالدِّينَ عَنْ بَصْرٍ وَشَامٍ قَدْ وَقَعْ   لِلْكُوفِ أَشْتَاتًا مَعَ الأَوَّلِ دَعْ

 

 

 

سورة القارعة

 

127 وَعَدَّ كُوفٍ عِنْدَ أُولَى الْقَارِعَةْ   كِلاَ مَوَازِينُهُ حِجَازٍ تَبِعَهْ

 

من سورة العصر إلى آخر القرآن الكريم

 

128 وَالْعَصْرِ دَعْ لِلثَّانِ عَكْسُ الْحَقٍّ   جُوعٍ نَفَى الْعِرَاقِ وَالدِّمَشْقِي
129 وَهُمْ يُرَاءُونَ عِرَاقٍ حِمْصِهِمْ   يَلِدُ مَعَ الْوَسْوَاسِ مَكٍّ شَامِهِمْ
130 وَفِي الْخِتَامِ الْحَمْدُ مَعْ صَلاَتِي  

 

لِلْمُصْطَفَىٰ وَآلِهِ الْهُدَاةِ

( تم بحمد الله )