البانر

نص مؤقت

أكمل القراءة...

سورة الأعراف

آياتها مائتان وخمس بصري وشامي , وست حجازي وكوفي , واختلافها في خمسة .

الشاطبي:

وَالأَعرافُ عَنْ كُوفٍ وصَدْرٍ وَفِى رِضًى تَعُودُونَ لِلكُوفِى لَهُ الدِّينَ لِلبَصْرِى 106

 

(المص  ﴿١﴾)

 

المص عده الكوفي , ولم يعده الباقون لما مر أول البقرة .

الشاطبي:

وَما بَدْؤُهُ حَرْفُ التَّهَجِّى فَآيةٌ لِكُوفٍ سِوَى ذِى رَا وَ طس وَالوَتْرِ 26

 

القاضي:

مَابَدْؤُهُ حَرْفُ التَّهَجِّي الْكُوفِ عَدْ   لاَ الْوِتْرَ مَعْ طَسۤ مَعْ ذِي الرَّا اعْتَمَدْ (5)

(قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ ۖ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ۚ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ (29))

 

الدِّينَ عده الشامي والبصري لانقطاع الكلام , ولم يعده الباقون لعدم موازنته لطرفيه .

الشاطبي:

وَالأَعرافُ عَنْ كُوفٍ وصَدْرٍ وَفِى رِضًى تَعُودُونَ لِلكُوفِى لَهُ الدِّينَ لِلبَصْرِى 106
وَشَامِ وقُلْ ضِعْفاً مِنَ النَّارِ عَدَّهُ وَثالِثَ إِسْرائِيلَ  صَدْرٌ وَعَى صَدْرِ 107

 

القاضي:

كَفَيَكُـونُ, الدِّينَ شَـامٍ بَصْـرِي   ثُمَّ تَعُودُونَ لِكُـوفٍ يَجْــرِي (22)

 

(قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ ۖ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ۚ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ (29))

ﯶ عده الكوفي لوجود المشاكلة ولكونه كلاماً تاماً على تقدير انتصاب (فَرِيقًا) بقوله (هَدَى) , ولم يعده الباقون لتعلق ما بعده به على حساب انتصاب (فَرِيقًا)  به .

الشاطبي:

وَالأَعرافُ عَنْ كُوفٍ وصَدْرٍ وَفِى رِضًى تَعُودُونَ لِلكُوفِى لَهُ الدِّينَ لِلبَصْرِى 106

 

القاضي:

كَفَيَكُـونُ, الدِّينَ شَـامٍ بَصْـرِي   ثُمَّ تَعُودُونَ لِكُـوفٍ يَجْــرِي (22)

(قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ فِي النَّارِ ۖ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا ۖ حَتَّىٰ إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا هَٰؤُلَاءِ أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِّنَ النَّارِ ۖ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَٰكِن لَّا تَعْلَمُونَ (38))

النَّارِ عده الحجازي لانعقاد الإجماع على عد نظائر الأول والانقطاع الكلام , ولم يعده الباقون لعدم المساواة.

 

 

الشاطبي:

وَشَامِ وقُلْ ضِعْفاً مِنَ النَّارِ عَدَّهُ وَثالِثَ إِسْرائِيلَ  صَدْرٌ وَعَى صَدْرِ 107

 

القاضي:

وَاعْـدُدْ مِنَ النَّـارِ وَإِسْرَائِـيلَ فِي

  ثَـالِثِهَا عَنِ الْحِجَـازِيِّ اقْتُفِي

(23)

(وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا ۖ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَىٰ عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا ۖ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ (137))

 

إِسْرَائِيلَ عده الحجازي لانعقاد الإجماع على عد إسرائيل الأول والثاني هنا وهما قوله تعالى : (فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿١٠٥﴾ ) [الأعراف: ١٠٥]

. (وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرَائِيلَ) [الأعراف: ١٣٤] .  ولم يعده الباقون للتعلق بما بعده .

 

الشاطبي:

وَشَامِ وقُلْ ضِعْفاً مِنَ النَّارِ عَدَّهُ وَثالِثَ إِسْرائِيلَ  صَدْرٌ وَعَى صَدْرِ 107

 

القاضي:

وَاعْـدُدْ مِنَ النَّـارِ وَإِسْرَائِـيلَ فِي
  ثَـالِثِهَا عَنِ الْحِجَـازِيِّ اقْتُفِي

(23)