آياتها ستون وآيتان حجازي, وثلاث حمصي, وأربع عراقي, واختلافها ثلاثة .

الشاطبي:

(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ (36))

وَالْآصَالِ عده الشامي والبصري والكوفي لوجود المشاكلة , ولم يعده المدنيان والمكي لعدم انقطاع الكلام .

الشاطبي:

القاضي:

(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِن جِبَالٍ فِيهَا مِن بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَن مَّن يَشَاءُ ۖ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ (43))

بِالْأَبْصَارِ عده الشامي والبصري والكوفي لانعقاد الإجماع على عد نظائره , ولم يعده المدنيان والمكي لعدم المساواة .

الشاطبي:

القاضي:

(تفسير يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ(44))

الْأَبْصَارِ  عده غير الحمصي لانعقاد الإجماع على عد نظائرها في جمع من السور , ولم يعده الحمصي لعدم المساواة .

القاضي: وَدَعْ لِحِمْصٍ لأُِولِي الأَبْصَارِ

الشاطبي لم يذكر العدد الحمصي كما سبق .